اهم الاخبار

ماهر حمود: اباطل اليهود ايام الرسول تشبه اباطليهم المعاصرة واكاذيبهم على لسان قادتهم


وطنية – قال رئيس quot;الاتحاد العالمي لعلماء المقاومةquot; الشيخ ماهر حمود في موقفه السياسي الاسبوعي: quot;مرت rlm;rlm;rlm;القضية الفلسطينية بأطوار متعددة، وبرأينا، حصل هنالك تشويه لحقيقة الصراع، فمرة يصور وكأنه طبقي أو سياسي، أو صراع العرب دون بقية الأممquot;.

أضاف: quot;اليوم يأخذ الصراع بعده الحقيقي حيث يقدم الاميركي نفسه على لسان الرئيس بايدن مثلا: quot;أنا صهيوني وان لم اكن يهودياquot;، وكذلك يقلد الصهاينة بقوله: quot;انصار حماس حيواناتquot;، وقبله يقول وزير الخارجية بلينكن quot;اتيتكم كيهودي وليس فقط كوزير أميركيquot;، إضافة إلى نتنياهو وفريق عمله، الذين لم يأت مثلهم إلى قيادة الكيان الصهيوني، لفترة طويلة حكم حزب العمل الذي يجاهر اتباعه من وقت الى اخر بما يناقض أبسط مبادئ العقيدة اليهوديةquot;.

وتابع: quot;من جهتنا، يلتزم مجاهدو حماس والجهاد ومن معهم العقيدة الإسلامية ويمارسونها بأعلى الدرجات الممكنة، صبرا واعدادا، وثباتا وحكمة وخيارات وأبعادا، الصراع اليوم يأخذ شكله الأصلي الذي من خلاله تكون نهاية الكيان الصهيوني: صراع العقيدة السليمة التي لم تتبدل ولم تتغير، مع العقيدة المزورة التي كتبوها بأيديهم وقالوا هي من عند الله، وسائر الترهات والاوهام والاساطيرquot;.

ولفت الى أن quot;يهود اليوم، هم اليهود الذين ذكرهم الله تعالى في القرآن الكريم وفصّل صفاتهم، وذكر اسباب اللعنة الذي اُنزلت عليهم، وهم انفسهم الذين قتلوا الانبياء وحرفوا التوراة ونقضوا العهود ومارسوا كل انواع الفساد من خلال تزويرهم للعقيدة وانكارهم للحقائق وحربهم على كل المكارم، وسلوكهم في حرب غزة يثبت كل ذلك، وكذلك تصاريحهم واقوالهمquot;.

وقال: quot;نسمع نتنياهو يقول بكل وقاحة انه ضد اتفاق اوسلو، هذا الاتفاق الذي لم يطبق منه الا التنسيق الامني، وكان كله لمصلحة الصهاينة، كما انه يرفض حل الدولتين، غير الممكن اصلا، كما رأينا عصابات الصهاينة قبل اعلان الكيان الصهيوني يقاتلون الاهالي والمجاهدين في ذلك الوقت، لانهم لم يرضوا بقرار التقسيم، يريدون قضم اراض اكثرمما وُعدوا بهquot;.

وختم: quot;ان اباطليهم ايام رسول الله صلى الله عليه وسلم، تشبه الى حد كبير اباطليهم المعاصرة والاكاذيب التي يطلقونها كل يوم على لسان قادتهم: انها حرب العقيدة، وان النصر قريبٌ باذن الله، الثمن باهظ والسلعة ثمينة، ولا حول ولا قوة الا باللهquot;.

nbsp;

nbsp;nbsp;nbsp;nbsp;nbsp;nbsp;nbsp;nbsp;nbsp;nbsp;nbsp;nbsp;nbsp;nbsp;nbsp;nbsp;nbsp;nbsp;nbsp;nbsp;nbsp;nbsp;nbsp;nbsp;nbsp;nbsp;nbsp;nbsp; ==========


Source link

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى